بحـث
المواضيع الأخيرة
القعقاع بن عمرو التميمي
صفحة 1 من اصل 1
القعقاع بن عمرو التميمي
هو القعقاع بن عمرو بن مالك التميمي ، إبن الحنظلية ...
والقعقاع :ـ الحمى النافض تقعقع بالأضراس ، قال مزرد أخو الشماخ :ـ
إذا ذكرت سلمى على النأي عاد
في ثلاجي قعقاع من الورد مردم
والقعقعة :ـ حكاية أصواب السلاح والترسة والجلود اليابسة والحجارة والرعد والبكرة والحلي ونحوها ..
وتمر قعقاع : أي يابس ..
وكان أحد فرسان العرب الموصوفين ، وشعرائهم المعروفين ..
شهد اليرموك وفتح دمشق ، وشهد أكثر وقائع العراق مع الفرس ، وكانت له في ذلك مواقف مشكورة ، ووقائع مشهورة ..
قال أبوعمر :ـ
هو أخو عاصم بن عمرو التميمي ، وكان لهما من البلاء الجميل والمقامات المحمودة في القادسية لهما ولهاشم بن عتبة وعمرو بن معديكرب ..
قال بن الأثير :ـ
وللقعقاع أثر عظيم في قتال الفرس في القادسية وغيرها ، وكان من أشجع الناس وأعظمهم بلاءً ، وشهد مع علي الجمل وغيرها من حروبه ، وأرسله علي رضي الله عنه إلى طلحة والزبير فكلمهما بكلام حسن ، تقارب الناس به إلى الصلح ، وسكن الكوفة وهو الذي قال عنه أبو بكر الصديق :ـ صوت القعقاع في الجيش خير من ألف رجل ...
قال بن الأثير :ـ
فاستمد خالد أبابكر فأمده بالقعقاع بن عمرو التميمي وجده فقيل : أتمده برجل واحد فقال لا يهزم جيش فيهم مثل هذا ...
فأمده عياضاً بعبد بن عمر الحميري وكتب إليهما أن استنفروا من قاتل أهل الردة ومن ثبت على الإسلام بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا يغزون معكم أحد ارتد حتى أرى رأيي ، فلم يشهد الأيام مرتد ..
القعقاع وحروب الردة :ـ
كان علقمة بن علاثة في كلاب ومن لافها ، وقد كان علقمة أسلم ثم أرتد في زمن النبي صلى الله عليه وسلم ثم خرج بعد فتح الطائف حتى لحق بالشام ، فلما توفي النبي صلى الله عليه وسلم أقبل مسرعاً حتى عسكر في بني كعب مقدماً رجلاً ومؤخر أخرى وبلغ ذلك أبا بكر ، فبعث إليه سرية ، وأمر عليها القعقاع بن عمرو وقال :ـ .
ياقعقاع سر حتى تغير على علقمة بن علاثة ، لعلك أن تأخذه لي أو تقتله ، وإعلم أن شفاء الشق الحوص ، فإصنع ما عندك ...
فخرج في تلك السرية ، حتى أغار على الماء الذي عليه علقمة ، وكان لا يبرح أن يكون على رجل ، فسابقهم على فرسه ، فسبقهم مراكضة ، وأسلم أهله وولده ، فإنتسف إمرأته وبناته ونساءه ، ومن اقام من الرجال ، فإتقوه بالإسلام ، فقدم بهم على أبي بكر ، فجحده ولده وزوجته أن يكونوا مالئوا علقمة ، وكانوا مقيمين في الدار ، فلم يبلغه إلا ذلك ، وقالوا :ـ ما ذنبنا فيما صنع علقمة من ذلك فأرسلهم ثم أسلم ، فقبل ذلك منه ...
خالد ، وهرمز ، والقعقاع :ـ
وأرسل هرمز أصحابه بالغد ليغدروا بخالد ، فواطئوه على ذلك ، ثم خرج هرمز ، فنادى رجل برجل ، أين خالد ؟
وقد عهد إلى فرسانه عهده ، فلما نزل خالد نزل هرمز ، ودعاه للنزال ، فنزل خالد فمشى إليه ، فإلتقيا فإختلفا ضربتين ، واحتضنه خالد ، وحملت حامية هرمز وغدرت ، فإستلحموا خالداً فما شغله ذلك عن قتله ...
وحمل القعقاع بن عمرو واستلحم حماة هرمز فأناموهم ، وإذا بخالد يماصعهم ، وإنهزم أهل فارس ، وركب المسلمون أكتافهم إلى الليل ، وجمع خالد الرثاث وفيها السلاسل ، فكانت وقر بعير ، ألف رطل ، فسميت ذات السلاسل ، وأفلت قباذ وأنوشجان ...
وشارك القعقاع في معركة أليس على صلب الفرات في السنة الثانية عشرة تحت أمرة خالد بن الوليد ..
وقال القعقاع في أيام الحيرة :ـ
سقـى الله قتلـى بالفـرات مقيمـةً
وأخرى بأثبـاج النجـاف الكوانـف
فنحـن وطئنـا بالكواظـم هرمـزاً
وبالثني قرنـي قـارن بالجـوارف
ويـوم أحطنـا بالقصـور تتابعـت
على الحيرة الروحاء إحدى المصارف
حططناهم منها وقد كـان عرشهـم
يميل بهم فعـل الجبـان المخالـف
رمينا عليهـم بالقبـول وقـد رأوا
غبوق المنايا حول تلـك المحـارف
صبيحة قالـوا نحـن قـوم تنزلـوا
إلى الريف من أرض الغريب المقانف
وفي السنة الثانية عشرة ، فرق خالد سواد الحيرة يومئذ على جرير بن عبدالله الحميري ، وبشير بن الخصاصية ، وخالد بن الواشمة ، وإبن ذي العنق ..
وفرق سواد الأبلة على سويد بن مقرن ، وحسكة الحبطي ، والحصين بن أبي الحر وربيعة بن عسل ..
وأقر المسالح على ثغورهم ..
واستخلف القعقاع على الحيرة ..
وفي يوم الحصيد قتل القعقاع بن عمرو زرمهر ، وقتل من العجم مقتلة عظيمة ..
وفي معركة اليرموك كان القعقاع بن عمرو على كردوس من كراديس أهل العراق ( الكردوس الكتيبة ) ..
وقال رجل لخالد ما أكثر الروم وأقل المسلمين !
فقال خالد ما أقل الروم وأكثر المسلمين ! إنما تكثر الجنود بالنصر وتقل بالخذلان ، لا بعدد الرجال ، والله لوددت أن الأشقر براء من توجيه وأنهم أضعفوا في العدد ـ وكان فرسه حفي من السير وكثرة الغزو ـ ..
فأمر خالد عكرمة والقعقاع وكانا على مجنبتي القلب ، فأنشبا القتال ، وارتجز القعقاع وقال :ـ
ياليتني ألقاك في الطـراد
قبل إعترام الجحفل الوراد
وقال عكرمة :ـ
قد علمت بهكنة الجواري
أني على مكرمة أحامي
فتح دمشق :ـ
في سنة 13 للهجره ولد للبطريق الذي دخل على أهل دمشق مولود ، فصنع عليه ، فأكل القوم وشربوا ، وغفلوا عن مواقفهم ، ولا يشعر أحد من المسلمين إلا ماكان من خالد ، فإنه كان لا ينام ولا ينيم ، ولا يخفى عليه من أمورهم شيء ، عيونه ذاكية وهو معني بما يليه ، قد اتخذ حبالاً كهيئة السلالم وأوهاقاً فلما أمسى من ذلك اليوم نهد ومن معه من جنده الذين قدم بهم عليهم ، وتقدمهم هو والقعقاع بن عمرو ، ومذعور بن عدي وأمثاله من أصحابه في أول يومه ، وقالوا :ـ
إذا سمعتم تكبيرنا على السور فإرقوا إلينا ، وانهدوا للباب ..
فلما انتهى إلى الباب الذي يليه هو وأصحابه المتقدمون رموا بالحبال الشرف وعلى ظهورهم القرب التي قطعوا بها خندقهم ...
فلما ثبت وهقان تسلق فيهما القعقاع ومذعور ، ثم لم يدعا أحبولةً إلا أثبتاها ـ والأوهاق بالشرف ـ وكان المكان الذي اقتحموا منه أحصن مكان يحيط بدمشق ، أكثره ماءً ، وأشده مدخلاً ... ودخل خالد مما يليه عنوة ، فإلتقى خالد والقواد في وسطها . فدخل أهل كل باب بصلح مما يليهم ، وبعثوا بالبشارة إلى عمر ، وقدم على أبي عبيدة كتاب عمر ، بأن أصرف جند العراق ، وأمرهم بالحث إلى سعد بن مالك ، فأمر على جند العراق هاشم بن عتبة ، وعلى مقدمتهم القعقاع بن عمرو ، وعلى مجنبتيه عمرو بن مالك الزهري وربعي بن عامر ، وخبروا بعد دمشق نحو سعد ، وقال محمد بن إسحاق :ـ
كان فتح دمشق في سنة أربع عشرة في رجب ...
والقعقاع :ـ الحمى النافض تقعقع بالأضراس ، قال مزرد أخو الشماخ :ـ
إذا ذكرت سلمى على النأي عاد
في ثلاجي قعقاع من الورد مردم
والقعقعة :ـ حكاية أصواب السلاح والترسة والجلود اليابسة والحجارة والرعد والبكرة والحلي ونحوها ..
وتمر قعقاع : أي يابس ..
وكان أحد فرسان العرب الموصوفين ، وشعرائهم المعروفين ..
شهد اليرموك وفتح دمشق ، وشهد أكثر وقائع العراق مع الفرس ، وكانت له في ذلك مواقف مشكورة ، ووقائع مشهورة ..
قال أبوعمر :ـ
هو أخو عاصم بن عمرو التميمي ، وكان لهما من البلاء الجميل والمقامات المحمودة في القادسية لهما ولهاشم بن عتبة وعمرو بن معديكرب ..
قال بن الأثير :ـ
وللقعقاع أثر عظيم في قتال الفرس في القادسية وغيرها ، وكان من أشجع الناس وأعظمهم بلاءً ، وشهد مع علي الجمل وغيرها من حروبه ، وأرسله علي رضي الله عنه إلى طلحة والزبير فكلمهما بكلام حسن ، تقارب الناس به إلى الصلح ، وسكن الكوفة وهو الذي قال عنه أبو بكر الصديق :ـ صوت القعقاع في الجيش خير من ألف رجل ...
قال بن الأثير :ـ
فاستمد خالد أبابكر فأمده بالقعقاع بن عمرو التميمي وجده فقيل : أتمده برجل واحد فقال لا يهزم جيش فيهم مثل هذا ...
فأمده عياضاً بعبد بن عمر الحميري وكتب إليهما أن استنفروا من قاتل أهل الردة ومن ثبت على الإسلام بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا يغزون معكم أحد ارتد حتى أرى رأيي ، فلم يشهد الأيام مرتد ..
القعقاع وحروب الردة :ـ
كان علقمة بن علاثة في كلاب ومن لافها ، وقد كان علقمة أسلم ثم أرتد في زمن النبي صلى الله عليه وسلم ثم خرج بعد فتح الطائف حتى لحق بالشام ، فلما توفي النبي صلى الله عليه وسلم أقبل مسرعاً حتى عسكر في بني كعب مقدماً رجلاً ومؤخر أخرى وبلغ ذلك أبا بكر ، فبعث إليه سرية ، وأمر عليها القعقاع بن عمرو وقال :ـ .
ياقعقاع سر حتى تغير على علقمة بن علاثة ، لعلك أن تأخذه لي أو تقتله ، وإعلم أن شفاء الشق الحوص ، فإصنع ما عندك ...
فخرج في تلك السرية ، حتى أغار على الماء الذي عليه علقمة ، وكان لا يبرح أن يكون على رجل ، فسابقهم على فرسه ، فسبقهم مراكضة ، وأسلم أهله وولده ، فإنتسف إمرأته وبناته ونساءه ، ومن اقام من الرجال ، فإتقوه بالإسلام ، فقدم بهم على أبي بكر ، فجحده ولده وزوجته أن يكونوا مالئوا علقمة ، وكانوا مقيمين في الدار ، فلم يبلغه إلا ذلك ، وقالوا :ـ ما ذنبنا فيما صنع علقمة من ذلك فأرسلهم ثم أسلم ، فقبل ذلك منه ...
خالد ، وهرمز ، والقعقاع :ـ
وأرسل هرمز أصحابه بالغد ليغدروا بخالد ، فواطئوه على ذلك ، ثم خرج هرمز ، فنادى رجل برجل ، أين خالد ؟
وقد عهد إلى فرسانه عهده ، فلما نزل خالد نزل هرمز ، ودعاه للنزال ، فنزل خالد فمشى إليه ، فإلتقيا فإختلفا ضربتين ، واحتضنه خالد ، وحملت حامية هرمز وغدرت ، فإستلحموا خالداً فما شغله ذلك عن قتله ...
وحمل القعقاع بن عمرو واستلحم حماة هرمز فأناموهم ، وإذا بخالد يماصعهم ، وإنهزم أهل فارس ، وركب المسلمون أكتافهم إلى الليل ، وجمع خالد الرثاث وفيها السلاسل ، فكانت وقر بعير ، ألف رطل ، فسميت ذات السلاسل ، وأفلت قباذ وأنوشجان ...
وشارك القعقاع في معركة أليس على صلب الفرات في السنة الثانية عشرة تحت أمرة خالد بن الوليد ..
وقال القعقاع في أيام الحيرة :ـ
سقـى الله قتلـى بالفـرات مقيمـةً
وأخرى بأثبـاج النجـاف الكوانـف
فنحـن وطئنـا بالكواظـم هرمـزاً
وبالثني قرنـي قـارن بالجـوارف
ويـوم أحطنـا بالقصـور تتابعـت
على الحيرة الروحاء إحدى المصارف
حططناهم منها وقد كـان عرشهـم
يميل بهم فعـل الجبـان المخالـف
رمينا عليهـم بالقبـول وقـد رأوا
غبوق المنايا حول تلـك المحـارف
صبيحة قالـوا نحـن قـوم تنزلـوا
إلى الريف من أرض الغريب المقانف
وفي السنة الثانية عشرة ، فرق خالد سواد الحيرة يومئذ على جرير بن عبدالله الحميري ، وبشير بن الخصاصية ، وخالد بن الواشمة ، وإبن ذي العنق ..
وفرق سواد الأبلة على سويد بن مقرن ، وحسكة الحبطي ، والحصين بن أبي الحر وربيعة بن عسل ..
وأقر المسالح على ثغورهم ..
واستخلف القعقاع على الحيرة ..
وفي يوم الحصيد قتل القعقاع بن عمرو زرمهر ، وقتل من العجم مقتلة عظيمة ..
وفي معركة اليرموك كان القعقاع بن عمرو على كردوس من كراديس أهل العراق ( الكردوس الكتيبة ) ..
وقال رجل لخالد ما أكثر الروم وأقل المسلمين !
فقال خالد ما أقل الروم وأكثر المسلمين ! إنما تكثر الجنود بالنصر وتقل بالخذلان ، لا بعدد الرجال ، والله لوددت أن الأشقر براء من توجيه وأنهم أضعفوا في العدد ـ وكان فرسه حفي من السير وكثرة الغزو ـ ..
فأمر خالد عكرمة والقعقاع وكانا على مجنبتي القلب ، فأنشبا القتال ، وارتجز القعقاع وقال :ـ
ياليتني ألقاك في الطـراد
قبل إعترام الجحفل الوراد
وقال عكرمة :ـ
قد علمت بهكنة الجواري
أني على مكرمة أحامي
فتح دمشق :ـ
في سنة 13 للهجره ولد للبطريق الذي دخل على أهل دمشق مولود ، فصنع عليه ، فأكل القوم وشربوا ، وغفلوا عن مواقفهم ، ولا يشعر أحد من المسلمين إلا ماكان من خالد ، فإنه كان لا ينام ولا ينيم ، ولا يخفى عليه من أمورهم شيء ، عيونه ذاكية وهو معني بما يليه ، قد اتخذ حبالاً كهيئة السلالم وأوهاقاً فلما أمسى من ذلك اليوم نهد ومن معه من جنده الذين قدم بهم عليهم ، وتقدمهم هو والقعقاع بن عمرو ، ومذعور بن عدي وأمثاله من أصحابه في أول يومه ، وقالوا :ـ
إذا سمعتم تكبيرنا على السور فإرقوا إلينا ، وانهدوا للباب ..
فلما انتهى إلى الباب الذي يليه هو وأصحابه المتقدمون رموا بالحبال الشرف وعلى ظهورهم القرب التي قطعوا بها خندقهم ...
فلما ثبت وهقان تسلق فيهما القعقاع ومذعور ، ثم لم يدعا أحبولةً إلا أثبتاها ـ والأوهاق بالشرف ـ وكان المكان الذي اقتحموا منه أحصن مكان يحيط بدمشق ، أكثره ماءً ، وأشده مدخلاً ... ودخل خالد مما يليه عنوة ، فإلتقى خالد والقواد في وسطها . فدخل أهل كل باب بصلح مما يليهم ، وبعثوا بالبشارة إلى عمر ، وقدم على أبي عبيدة كتاب عمر ، بأن أصرف جند العراق ، وأمرهم بالحث إلى سعد بن مالك ، فأمر على جند العراق هاشم بن عتبة ، وعلى مقدمتهم القعقاع بن عمرو ، وعلى مجنبتيه عمرو بن مالك الزهري وربعي بن عامر ، وخبروا بعد دمشق نحو سعد ، وقال محمد بن إسحاق :ـ
كان فتح دمشق في سنة أربع عشرة في رجب ...
شبــل الايمــــان- عدد المساهمات : 81
تاريخ التسجيل : 09/12/2010
مواضيع مماثلة
» قصة من قصص القعقاع بن عمرو التميمي
» سيــــرة القعقاع بن عمرو
» صيحة أشبال القعقاع
» مع كامل إحترامي لحلقة القعقاع
» لماذ لا ننجح ياطلاب القعقاع
» سيــــرة القعقاع بن عمرو
» صيحة أشبال القعقاع
» مع كامل إحترامي لحلقة القعقاع
» لماذ لا ننجح ياطلاب القعقاع
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 7 مايو - 14:14 من طرف Admin
» حسن وطرق التعامل مع الخدم
الإثنين 18 أبريل - 17:09 من طرف Admin
» فوائد التلاوه
الجمعة 15 أبريل - 12:57 من طرف شبــل الايمــــان
» طلب لابو عبد الرحمن
الخميس 31 مارس - 20:34 من طرف Admin
» رسالة شكر لــ
الخميس 31 مارس - 9:28 من طرف شبــل الايمــــان
» إنطلاقة مجلة الأسرة 23\4\1432
الإثنين 28 مارس - 14:25 من طرف Admin
» شبل العقيدة
السبت 26 مارس - 12:04 من طرف Admin
» موقع رائع للتسبيح
الجمعة 25 مارس - 12:32 من طرف شبل العقيدة
» التعاون يا قافلة الخير
الخميس 24 مارس - 15:01 من طرف شبــل الايمــــان